وأي شيء نمرّ به هو بالتأكيد لسبب ما وهذه هي قناعتي في الحياة.
تناول وجبة خفيفة جيداً قبل الذهاب إلى المقابلة؛ وذلك حتى لا تشعر بالجوع أو تظهر عليه الإرهاق أمام الموظف أثناء الحديث معه.
بالطبع اجعل هاتفك الشخصي مغلقًا أو صامتًا أثناء المقابلة فهذا يشعر مختبريك باحترامك لهم.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أرى أن هذه الشركة هي أفضل مكان لاستخدام مهاراتي وخبراتي وتطوير مسيرتي بشكل احترافي، كما أنني أتابع نشاط الشركة منذ سنوات وأرى أنها رائدة في مجالها".
حافظ على مهاراتك في التواصل مع الآخرين، أنصت باهتمام لمحاورك وتحدث بكل هدوء وثقة لتكون مقنعًا.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أعتقد أنني المرشح المثالي لهذه الوظيفة لأنني أتمتع بمهارات قوية في [ذكر المهارات المطلوبة] ولدي خلفية قوية في [ذكر الخبرات أو الشهادات].
المرشحين للوظيفة يقومون بارتكاب الأخطاء من خلال الثرثرة المبالغ فيها، لذلك يجب أن يكون الشخص واضحًا ومختصرًا في حديثه.
يُطرح هذا السؤال لإدراك المحاورون أن الأخطاء يمكن أن تحدث في العمل، ولرغبتهم في تقييم قدرة المرشح على الاعتراف بالأخطاء والتعامل معها والتعلم منها.
ولكنني أيضًا قادر على العمل بشكل فردي وإنجاز المهام بكفاءة عالية عندما يتطلب الأمر ذلك".
ونحن نناقش الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية الشخصية، لا بد من التوضيح أن هناك أسئلة منتظمة يتم طرحها في مقابلات العمل بشكل روتيني إلى حد ما، كما أنها تتعلق بالسلوك والمهارات والتطوير الوظيفي، وسوف نناقشها أمثلة عليها أدناه:
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لون الدب أبيض، لأن الجدران تواجه الجنوب، وبالتالي يقع المنزل في القطب الشمالي فلا يواجه نور الإمارات أي اتجاه آخر".
مثال : “إذا كان بإمكاني وصف نفسي بثلاث كلمات، فسأقول: إنني مخلص، وعاطفي، وحذر.”
يُطرح هذا السؤال لفهم توقعات المرشح المالية والتأكد من توافقها مع ميزانية الشركة.
"نعم، واجهت مرة مهمة تطلبت معرفة جديدة. استعنت بالبحث والتعلم الذاتي، وطلبت الدعم من زملائي حتى أتممت المهمة بنجاح."